انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
تتن . [ ت ُ ت ُ ] منتجات القدو (ترکی ، اِ) در ترکی تنباکو را گویند. (غیاث اللغات ). در ترکی تمباکو را گویند. (آنندراج ). تبغ، و معناه بالترکیة دخان . (المنجد). دزی در ذیل قوامیس عرب این کلمه را معادل توتون آورده است .
وقِيد قوس وقادَ قوس وأَنشد ولكنَّ إِقْدامي إِذا الخيلُ أَحْجَمَتْ وصَبْري إِذا ما الموتُ كان قِدى الشِّبْر وقال هُدبة بن الخَشْرم وإِني، إِذا ما الموتُ لم يَكُ دُونَ قِدَى الشِّبْرِ، أَحْمِي الأَنْفَ أَن أَتأَخر قال الأَزهري: قِدى وقادَ وقِيدَ كله بمعنى قدر الشيء.
الوظيفة الحضارية للرباط والدفاع عن الأمة أ. د. محمد عبدالحليم بيشي
الثقافة الإعلامية التاريخ والتراجم فكر إدارة واقتصاد طب وعلوم ومعلوماتية عالم الكتب ثقافة عامة وأرشيف تقارير وحوارات روافد من ثمرات المواقع
سحابة من دخان التبغ برائحة مميزة تعبق في أجواء المقاهي الشعبية البحرينية والخليجية ورجال يتحلقون في مجموعات للتسامر والضحك ورفيقهم فيها هو القدو
إن تمييز المفاهيم ومساعدة النشء الجديد على فهمها بشكل صحيح أمرٌ على قدر كبير من الأهمية، ولأجل هذا نحن بحاجة لعملية توعية مجتمعية تستهدف الآباء والأمهات من الشباب بالدرجة الأولى، وبحاجة لنشر الثقافة والمعرفة للنشء الجديد، فنعرفهم بالرموز التاريخية والحاضرة في مختلف المجالات، نطلعهم بوضوح على جوانب التميز وجوانب القصور، ونساعدهم في فهم الشخصيات والحُكم عليها، ونترك لهم مساحة كافية للحُكم بحرية، فليس المطلوب أن نختار لهم من يقتدون بهم، وإنما تعليمهم كيف يختارون قدوتهم؟ وكيف يميزون بين القدوة الحسنة والسيئة؟ وكيف يعزلون القيمَ الجيدة عن ميول الأشخاص واتجاهاتهم، بل وشخوصهم وعلاقتهم بهم.
God does know the hinderers between you and those telling their brethren, "above in this article!" These combat in wars only seldom.
﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلاَ يَهْتَدُونَ ﴾، وقال عز وجل :
تتن: كلمة تتكون من ثلاث أحرف تبدأ بـ تاء (ت) و تنتهي بـ نون (ن) و تحتوي على تاء (ت) و تاء (ت) و نون (ن) .
ثمة اختلاط كبير في الأذهان بين مفهوم القدوة بشكل عام، ومفهوم القدوة الحسنة بشكل خاص؛ فالأبناء يشِبُّون وقد وضعوا في أذهانهم أن الأبَ أو الأم هو القدوةُ التي يفترض أن تكون، وبالرغم من قصور الأبِ والأم أحيانًا نجد أن الابن لا يميز ذلك، بل وتفرض عليه طبيعة المجتمع أن يحتذي بوالديه أو أحدهما؛ لكي يحكم عليه المجتمع بكونه ابنًا بارًّا، هذا ليس إلا صورة لِما كان سائدًا في الماضي، فإن لم يكن الأب أو الأم قدوة حسنة حقيقية فلا ضرورة لأن يحتذيَ بهما الابن، وإلا نشأ مهتديًا بقدوةٍ ليست على الدرجة المطلوبة من الكفاءة والمثالية، وإن تفهَّم الأبُ والأم ذلك، فسيجدانِ أن عليهما الكثير ليهتمَّا به ليكونا مثالاً جيدًا للأبناء.
كل ما تريد معرفته عن «التتن».. وقصص عن علاقته بـ«عظام الإبل»
قراءة مختصرة لكتاب الدفاع عن الإسلام بين المنهجية ... مركز جنات للدراسات